أناقة إطلالات كيت ميدلتون في البافتا حاضرة رغم غيابها: هذه التفاصيل
تاريخ النشر: : الأربعاء، 16 مارس 2022

أناقة إطلالات كيت ميدلتون في البافتا حاضرة رغم غيابها: هذه التفاصيل

كيت ميدلتون تغيبت عن حضور البافتا هذا العام ولكن إطلالتها السنوات الماضية ما زالت تتصدر الأناقة لهذا الحفل.

فستان كيت ميدلتون الأبيض في البافتا

تغيبت كيت ميدلتون عن حفل البافتا هذا العام وكانت كيت تألقت على مدار السنوات الماضية بإطلالات وكانت كيت ميدلتون تألقت بفستان أنيق طويل باللون الأبيض ومزين بالذهبي، وحمل توقيع Alexander McQueen ونسقت معها كلاتش أنيقا مرصعا بحبات اللؤلؤ الذهبي مع حذاء أنيق وتزينت بالمجوهرات الفاخرة حتى تكتمل أناقتها كان هذا في حفل البافتا لعام ألفين وعشرين 2020.

فستان كيت ميدلتون في البافتا: ترتديه للمرة الثانية

وهذه الإطلالة لم تكن المرة الأولى التي تظهر بها كيت ميدلتون فقد سبق وارتدته عام ألفين واثني عشر 2012 مع اختلاف تعديلات بسيطة، فكيت ميدلتون حريصة على العناية بملابسها حتى تبدو أنيقة في كل مرة تظهر بها.

وكانت كيت ميدلتون قد ارتدت فستانها الكريمي الناعم ذات الأكمام النصفية والمزين بالكامل بدوائر ذهبية، في عام 2012 خلال مرافقتها لزوجها الأمير ويليام في زيارة رسمية إلى ماليزيا، وهو من تصميم Alexander McQueen، حيث بدت وكأن قوامها لم يزد جراماً واحداً رغم أنها صارت أماً لثلاثة من الأطفال، كما أن وجهها بدا صافياً وخالياً من الخطوط الرقيقة أو التجاعيد.

إطلالات مختلفة لكيت ميدلتون في البافتا

وفي عام ألفين وتسعة عشر 2019 بدت كيت أنيقة كعادتها بفستان أبيض من تصميم دار ماكوين، صممته سارة بورتون خصيصا لها وكان الفستان مزينا بالكريستال.

وتميزت إطلالتها في عام ألفين وثمانية عشر 2018 باللون الأخضر الداكن، وكان هذا الفستان من تصميم Jenny Packham تميز بقصة الأكتاف الأوف شولدر، وكانت حاملا بطفلها الثالث الأمير لويس.

كيت ميدلتون والأمير ويليام في حفل البافتا

وفي عام ألفين وسبعة عشر 2017 كان العام الأول الذي حضرت فيه كيت ميدلتون والأمير ويليام حفل جوائز BAFTA سويا، وقد خطفت كيت الأنظار بفستان مكشوف الكتفين من تصميم ألكسندر ماكوين.

وقد ظهرت بهذا الفستان نفسه مرة أخرى عام ألفين وتسعة عشر خلال حفل National Portrait Gallery Gala إلا أنها قامت ببعض التعديلات ليبدو مختلفا قليلا عن المرة الأولى.

حفل البافتا

وحفل جوائز البافتا هو جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام وتعرف عالميا بجوائز بافتا هي جوائز تقام سنويا من قبل الأكاديمية البريطانية لفنون الفيلم والتلفزيون، وهي الشبيه البريطاني لجائزة الأوسكار.

واعتبارا من عام ألفين وثمانية 2008 أصبح يقام في دار الأوبرا الملكية، بعد أن كان يقام سابقا في سينما أوديون في ليستر سكوير.

جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام السادس والستون أقيم في العاشر من فبراير ألفين وثلاثة عشر 2013 وتأسست في عام باسم الأكاديمية البريطانية للأفلام من قبل مجموعة من المؤسسين.

في عام ألف وتسعمئة وثمانية وخمسين 1958 اندمجت الأكاديمية مع نقابة المخرجين ومنتجي التلفزيون لتشكل جمعية للسينما والتلفزيون والتي أصبحت في نهاية المطاف الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون عام ألف وتسعمئة وستة وسبعين 1976.

ويحرص ولي العهد الثاني للعرش البريطاني الأمير ويليام وزوجته الدوقة كيت ميدلتون على حضوره.

وخلال هذه الدورة من حفل البافتا ذهبت جوائزها لهؤلاء النجوم وغيرهم:

ويل سميث الذي حصل على جائزة أفضل ممثل في دور رئيسي عن فيلم "King Richard".
 كما حصد "The Power of the Dog" على جائزة أفضل فيلم.
المخرجة جين كامبيون التي حصلت على جائزة أفضل مخرج عن فيلم "the Power of the Dog".
وجوانا سكانلان التي حازت جائزة أفضل ممثلة في دور رئيسي عن فيلم "After Love".
 وأفضل ممثلة في دور مساعد ذهبت للفنانة أريانا ديبوز عن فيلم "West Side Story".
كما ذهبت جائزة أفضل ممثل في دور مساعد للفنان تروي كوتسور عن فيلم "CODA".

المزيد: