فقد أكدت الكاتبة الكويتية ليلى أحمد أنها تعتز كثيراً بنجاح بلقيس فتحي وقدرتها على منافسة أحلام ونوال، ولكنها ترى أن التباهي بعرض الهدية التي تلقتها من زوجها يعتبر "قمة الاستفزاز" و "صغر العقل".
تعليق ليلى أحمد استفز كثيراً النشطاء، خصوصاً محبي بلقيس فتحي، الذين أكدوا أن هديتها لم تكن من الذهب الخالص، بل كانت مجرد مايكروفون وحامل مطليين بالذهب، وأن هناك الكثير من الهدايا التي تكون مطلية بالذهب، وليست فارهة أو باهظة للغاية.
وأكد النشطاء أيضاً أن بلقيس لم تقصد التباهي بالهدية الفارهة، بل كانت تتباهى باهتمام زوجها بها، وهذا من حقها، كما هو من حق كل سيدة تتحدث عن الهدايا التي يقدمها لها زوجها لتبين كم الحب والود بينهما.