لم تحتمل الأم رؤية ابنتها سعيدة.. فاختارت أن تُدمر استقرار زواجها
- تاريخ النشر: الخميس، 30 أكتوبر 2025 زمن القراءة: دقيقة قراءة
- مقالات ذات صلة
- خاص: حجاج عبد العظيم: لهذا بكيت لحظة رؤية ابنتي بفستان الزفاف
- قصة زواج شريف منير من صديقة زوجته وعلاقة ابنته بها
- ليلى مراد: منعت ابنها من رؤية ابنه ورفضت زواجه من سعاد حسني
لم تحتمل الأم رؤية ابنتها سعيدة، فاختارت أن تُخرّب بيتها الزوجي. قصة واقعية تكشف كيف يمكن للأم أن تتحوّل من سند إلى سبب في تفكّك حياة الزوجين، فتتحوّل الرعاية إلى سيطرة وغيرة مدمرة. فهل يمكن أن تكون الغيرة لدى الأم مدمرة إلى هذا الحد؟ وما الدوافع النفسية والاجتماعية التي قد تدفع الأم لتدمير علاقة ابنتها بدلًا من حمايتها؟ تُقدم هذه الحلقة الدرامية تحليلًا عميقًا للعلاقات الأسرية المعقّدة وتأثيرها المباشر على ثبات الزواج واستقراره.