لن تصدقوا كيف تغيرت ملامح هدية حفيدة أبو عصام في باب الحارة
ماسة الجمال… أو هدية بنت بوران في باب الحارة، لم تعد حفيدة أبو عصام الطفلة العفوية التي تعلق بقفشاتها وحركاتها الجمهور.
صارت شابة جميلة بملامح مختلفة جذريا عن طلتها الطفولية التي اعتاد عليها الجمهور العربي، وتغيرت بعد مرور العديد من السنوات.
تابعونا وشاهدوا تطورات ملامح هدية بنت بوران حفيدة أبو عصام في باب الحارة، مرحبا بكم في حلقة جديدة من… ريموت كنترول
الجمهور يطالب ماسة الجمال بالعودة للفن
ماسة الجمال تبلغ الآن نحو 24 عاما، الشابة الجميلة اختفت عن الأضواء منذ سنوات، لهذا تفاجأ الجمهور بها شابة حسناء وطالبوها بالعودة للعمل في الدراما السورية
شأنها شأن كل الأطفال الذين حققوا شهرة واسعة في بدايتهم، ثم اختار بعضهم ترك الفن... والبعض الآخر عاد للساحة في طور الشباب.
من هي ماسة الجمال التي لعبت دور حفيدة ابو عصام في باب الحارة؟
ماسة الجمال من مواليد عام 1998، بدأت التمثيل في سن صغير في مسلسل ليالي الصالحية عام 2004
أما باب الحارة فهو السبب المباشر في شهرتها بعدما حقق العمل نسبة مشاهدة كبيرة في مختلف البلدان العربية، كما شاركت في مسلسلات أخرى منها الولادة من الخاصرة وبنات العيلة.
واستمر ظهور ماسة الجمال في المسلسل حتى الجزء السابع من باب الحارة عام 2015، ثم انقطعت عن المشاركة في باب الحارة مثل نجوم آخرين لم يتفقوا مع الرؤية وشركة الإنتاج الجديدة
آخر ظهور لماسة الجمال
آخر ظهور درامي لماسة عندما كانت في سن المراهقة أي تبلغ نحو 16 عاما، ثم اختفت عدة سنوات قبل ظهور صور لها مؤخرا في منتصف العشرينيات.
وطالبها المعجبون بالعودة إلى الدراما العربية لكن تلك المرة في أدوار شابة، فهل تعود حفيدة أبو عصام للوقوف أمام الكاميرات… أم ستكتفي بما حققته من نجومية في الطفولة؟
هذا ما سوف تجيب عنه الأيام القادمة..
مسلسل باب الحارة
باب الحارة مسلسل دراما اجتماعية شامية سوري يعد من أبرز المسلسلات العربية. تدور أحداثه في عشرينيات القرن العشرين. أنتج الجزء الأول منه عام 2006، والجزء الثاني عام 2007 والجزء الثالث عام 2008 والجزء الرابع عام 2009 والجزء الخامس عام 2010... وهو من إخراج بسام الملا
تكررت فكرة تصوير جزاء مرة أخرى بعد انقطاع دام أربع سنوات، فعاد المسلسل مرة أخرى إلى الشاشة في رمضان 2014 في ‹جزئه السادس›، في رمضان 2015 في جزئه السابع من إخراج عزام فوق العادة. في رمضان 2016 في ‹جزئه الثامن›، في رمضان 2017 في ‹جزئه التاسع› من إخراج ناجي طعمي، في <جزئه العاشر> من إخراج محمد زهير رجب، كتب الجزء أول جزء منه مروان قاووق وكمال مرة، بينما كتب قاووق الجزأين الثاني والثالث والعاشر منفردا، وعاد كمال مرة للعمل وكتب الجزأين الرابع والخامس منفردا. أما السادس والسابع فكتبهما عثمان جحا وسليمان عبد العزيز، أما الجزء الثامن والتاسع فكتبهما سليمان عبد العزيز منفردا، أما في جزئه العاشر عاد مروان قاووق للعمل وكتبه منفردا. يسلط المسلسل الضوء على الحياة الدمشقية والقيم النبيلة والعادات والتقاليد القديمة متمثلة في أهالي حارة الضبع.
صورت الأجزاء الخمسة في القرية الشامية في ريف دمشق، بينما صورت الأجزاء: السادس والسابع والثامن والتاسع في حارة مشابهة تماما للحارة الأصلية تم بناؤها في منطقة يعفور بريف دمشق.