مطعم الفلمنكي في دبي.. أجواء لبنانية أكثر من رائعة
يرحب الفلمنكي بضيوفه للهروب من صخب الحياة والعمل، والاستمتاع بجلسات لبنانية لا تُنسى في جنينته المفتوحة (ترّاس) التي تنبض بروح الأصالة البيروتية
يرحب الفلمنكي بضيوفه للهروب من صخب الحياة والعمل، والاستمتاع بجلسات لبنانية لا تُنسى في جنينته المفتوحة (ترّاس) التي تنبض بروح الأصالة البيروتية، التي لا تكتمل دون الأشجار، الزريعة و الورود في ’علب النيدو‘* القديمة لتلهب ذاكرة الضيوف وشوقهم لبيروت وبساطة العيش بهدوء في سطيحة بيت التيتا‘. وتم استلهام فرش التراس من منزل خليل الفلمنكي ليعكس قصته العريقة وينقل الضيوف إلى بيروت الستينيات حين كان يُشار إليها على أنها باريس الشرق في لبنان. وكيف للسحر اللبناني أن يكتمل دون تلك الرائحة المذهلة للأرجيلة! التقليد اللبناني الذي يمتد الآن من المنطقة الداخلية للمطعم إلى جنينته المفتوحة الجديدة.
يرحب الفلمنكي بكل تاريخه وأطباقه بالضيوف يومياً من الساعة 10 صباحاً وحتى 5 فجراً، ليحظى ضيوفه بأفضل السهرات في جنينة الفلمنكي تحت لئلئة النجوم خلال شتوية دبي وهوائها المنعش. ملاحظات:
* نيدو- علب حليب نيدو المركّز والتي كانت تُستخدم لزراعة الورود في المنازل اللبنانية التقليدية.
* تيتا- الكلمة المستخدمة في اللهجة اللبنانية- للإشارة للجدّة .
المزيد: