ريم عبد الله قبل وبعد عمليات التجميل
مقارنة بين إطلالتها الأولى على الشاشة في عام 2007 وبين الوقت الحالي.. سوف نلحظ تغييرا واضحا في ملامح ريم عبد الله، قيل إن النجمة السعودية أجرت العديد من عمليات التجميل لتحسين ملامحها العربية المميزة.
عمليات تجميل ريم عبد الله
بداية قامت ريم عبد الله بعملية تجميل لأنفها لتصغير حجمه كي يتناسب مع باقي ملامح الوجه، مع تكبير الشفاه وحجم الفك صار أصغر حجما بواسطة البوتوكس والفيلر.
وأحيانًا تستخدم ريم عبد الله العدسات الملونة التي تتناسب مع لون بشرتها السمراء، أما لون الشعر الأسود فقد حافظت عليه دون تغيير رغبة منها في تأكيد جمالها العربي المميز، كما اعتمدت الحواجب الكثيفة المحددة.
ريم عبد الله تنفي خضوعها للتجميل
في وقت سابق ظهرت ريم عبد الله داخل عيادة تجميل لتجري جلسة كربون للبشرة، نافيةً كل ما أشيع عن قيامها بعمليات التجميل ونفخ الوجه، مؤكدة أن تغيير ملامحها نابع من اهتمامها ببشرتها ليس أكثر وبعض الرتوش التجميلية البسيطة.
لكن معظم المتابعين قارنوا إطلالتها بالفنانة الكويتية أمل العوضي التي كانت قد خضعت لتغيير لون بشرتها، حيث حصلت على بشرة سمراء قربت ملامحها من ملامح ريم عبد الله.
امتلكت ريم عبد الله رصيدا كبيرا من الثقة بالنفس لتظهر ملامحها بدون زينة التجميل، وفي الغالب هي تعتمد على المكياج الخفيف الذي يبرز جمالها الطبيعي.
ريم عبد الله وتقليد الفنانات
امتلكت ريم عبد الله موهبة فطرية في تقليد الفنانات مثل أحلام وسارة الدندراوي ولجين عمران وغيرهن الكثير، وقد حققت نجاحا لافتا في التقليد أثار جدلا وتأثيرا لا يقل عن النجاحات التي حققتها في مجال التمثيل.
وترى ريم عبد الله أن فلسفة التقليد ليس المقصود بها التزييف والتلفيق على الشخصية ذاتها والمراد تقليدها بوضع صفات إضافية غير موجودة بالحقيقة.
بدايات ريم عبد الله وصعوبات في الطريق
رغم أن بداية ريم عبد الله كانت مع مسلسل طاش ما طاش الموسم 15 في 2007، لكن المشاكل والصعوبات التي واجهتها في البدايات كانت حاضرة بقوة في طريقها.
تقول ريم عبد الله عن تلك المرحلة إنها صبرت وتحملت حروب زملاء المهنة، فضلا عن عدم تقبل المجتمع السعودي في السابق لعمل فنانة سعودية.. لكن الوضع الآن تغير بعد الانفتاح على العالم.
ريم عبد الله من أكثر الفنانات السعوديات التي طالتها الشائعات منذ ظهورها على الساحة، وفي البداية أشاعوا أنها ابنة الفنان عبد الله السدحان، ثم ظهرت شائعة أخرى إنها ليست سعودية وكانت وراءها الغيرة الفنية التي دفعت زميلة بالمهنة لترويج تلك الشائعة.
المزيد: