قعيد المجيد يتعرض للنصب واختراق حسابه
قعيد المجد هو واحد من أبرز مشاهير السوشيال ميديا والفترة الماضية تصدر الترند أكثر من مرة، فمرة تصدر بعد إهانته لنايف الشراري في بث مباشر ومرة أخرى بقصة تعرضه للنصب واختراق حسابه ثم استرجاعه من جديد.
قعيد المجد يهين نايف الشراري
نبدأ بقصة قيد المجد مع نايف الشراري خاصة أنه بسببها واجه حملة هجوم كبيرة على تويتر السعودية
وتصدر الترند باهشتاج تبليك قعيد المجد مع دعوات لمقاطعته على كل المنصات.
وبدأ الموضوع بفيديو ظهر فيه مع شاب اسمه نايف الشراري الذي أصر أنه يهدي قعيد المجيد ذبيحة يذبحها تكريما لاستضافته له، وعقب تداول المقطع، صدم قعيد المجد ضيفه نايف والمتابعين خلال البث المباشر
برفضه الهدية وإغلاق البث المباشر، ووصل إلى حد الإهانة والسخرية من الضيف بعد ذهابه.
وبعد تصرفه عبر المتابعين عن غضبهم من تصرفه، فخرج قعيد برد اعتبره الجمهور مهينا لهم
فوجه الكاميرا ناحية أسفل البناية التي يعيش فيها وقال"أعطيكم رد على السريع هذا أنتم وهذا أنا".
اختراق حساب قعيد المجد وسرقته
بعد تصاعد موجة الهجوم خرج قعيد المجد واعتذر لما بدر منه، وبعدها بساعات فاجأ قعيد جمهوره بفيديو قال فيه إن حسابه على التيك توك تعرض للاختراق وسرقة مبلغ 400 ألف ريال.
وقال قعيد بعدها إن صديق له عرض عليه أن يساعده ويرد له المبلغ خاصة أنه كان يخطط أن يستخدم هذه الأموال في مشروع جديد.
وأثار هذا المقطع موجة سخرية وانتقادات كبيرة من المتابعين والذين شككوا في صحة حديثه.
ومن بين التعليقات كانت تغريدة تقول: "المسلسلات ماشية والناس مصدقة والعالم الحمد لله مبسوطة أهم شي الوناسة يا شباب".
هدايا تلقاها قعيد المجد
وقعيد شاب سعودي في العشرينيات من عمره، اشتهر بفيديوهاته الكوميدية على تيك توك وسناب شات
واستطاع أن يحقق شهرة كبيرة في وقت قصير، وحصل على عدد كبير من المتابعين وذاع صيته.
ولم تكن الهدية التي عرضها نايف الشراري هي الأولى أو الوحيدة التي عرضت على قعيد المجد، حيث عرض عليه مواطن سعودي يقيم في مكة المكرمة أن يهديه شقة قائلا: "هذه الشقة لك ولوالدك، هذه الهدية تكريم لك ولوالدك، طال عمرك".
وحاول قعيد المجد إقناع المواطن السعودي أنه لن يقدر على قبول هذه الهدية، إلا أن رده الآخر كان: "والله طلاق ما ترجع، هذه عمارة هذه هدية لك وللوالد وشرف لي إنكم تكونون جيراناً لي في مكة المكرمة، ومرحبا اليوم لك شقة في مكة، والله إني أكسب جيتكم عندي وإنكم تكونون جيراني".
المزيد: