بينهم مارك رافالو: 10 نجوم عالميين مهتمين بقضايا البيئة
تلقى حملات المحافظة على البيئة اهتماما واسعا من النجوم والمشاهير، تعرفوا على عشرة نجوم عالميين اهتموا بقضايا البيئة في حلقة اليوم من توب تن.
داريل هانا:
ممثلة أمريكية عالمية تبنت قضايا الدفاع عن تأثيرات الطاقة على المناخ، وهي مؤسسة تحالف الديزل الحيوي المستدام وعضوة في العديد من مجالس الدعوة البيئية، ومن المشاركين فى احتجاجات تلوث المحيط.
مارك رافالو:
ممثل ومنتج ومخرج وسيناريست أمريكي وينصب تركيزه الرئيسي على تأثيرات صناعة النفط والغاز على البيئة.
وتحدث مارك رافالو في إحدى جلسات البرلمان الأوروبي، عن مخاطر الملوثات الكيميائية التي تستخدمها الشركات والمصانع الكبرى على حياة البشر والحيوانات.
كما شارك في بطولة فيلم مياه مظلمة أو Dark Waters الذي جسد فيه دور المحامي الأمريكي روبرت بيلوت، والذي اكتشف فضيحة نشر مواد كيميائية ملوثة بواسطة شركة دوبونت الأمريكية في مياه شرب الآلاف من السكان.
جيزيل بوندشين:
عارضة أزياء برازيلية تم اختيارها كأفضل شخصية عالمية لعام 2011، لاهتمامها بقضايا البيئة، واهتمامها بزراعة الأشجار للحفاظ على البيئة.
روبرت ريدفورد:
ممثل ومخرج أمريكي كون مؤسسة Sundance Foundation، ومنخرط جدا في القضايا البيئية، فهو أمين في مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية.
أدريان جرينيه:
ممثل ومنتج وموسيقي ومخرج أمريكي، وهو من الداعمين الأساسيين لقضية الأمن الغذائي كأحد الآثار السيئة المرتبطة بقضية التغيرات المناخية، ويشارك في القضايا المحيطة بضرر البيئة وكيفية تأثيره على إمداداتنا الغذائية.
المغني أستينج وزوجته ترودي ستايلر:
من الداعمين الحقيقيين لحماية غابات الأرض، وإنشاء مؤسسة Rainforest، وخاض معارك بيئية كبيرة لإنقاذ الغابات الاستوائية، وساعد في الحفاظ على أكثر من مئة وخمسة عشر ألف كيلومتر مربع.
ليوناردو ديكابريو:
ممثل ومنتج أفلام أمريكي، وهو أيضا ناشط بيئي مشهور وأنتج الفيلم الوثائقي البيئي الساعة الحادية عشرة، وهو عضو في العديد من المجالس التي تدعم النشاط الحيواني والبيئي بما في ذلك الاتحاد العالمي للحياة البرية وGlobal Green USA.
وعندما كان ديكابريو في الرابعة العشرين من عمره، أنشأ المؤسسة التي تحمل اسمه والتي تضع على كاهلها مهمة حماية آخر المواقع البرية على سطح الأرض، وتطبيق حلول ترمي إلى زيادة التواؤم في علاقة الإنسان بعالم الطبيعة
كيت بلانشيت:
ممثلة أسترالية ومخرجة مسرح، وتعشق الطبيعة الخضراء وتهوى العيش فيها ومن الداعمين لقضايا الحد من استخدامات الفحم والكربون باعتبارهما أهم أسباب الاحتباس الحراري، وتركز على رعاية المناخ، وكانت سفيرة لفترة طويلة لمؤسسة الحفاظ على البيئة الأسترالية، وناضلت من أجل ضريبة الكربون للحد من غازات الاحتباس الحراري والمساعدة على الحفاظ على التحكم في المناخ.
براد بيت وأنجلينا جولي
براد بيت وزوجته السابقة أنجلينا جولي لهما الكثير من الأنشطة المختلفة المرتبطة بالإنسانية عموما واستدامة العيش بشكل آمن، ويقضي براد الكثير من وقته في التركيز على التنمية والاستدامة، كما أنه يشارك في أعمال مكافحة تلوث النفط للمحيط التي يعرضها الفيلم الوثائقي الرجال الكبار.
كما دعم بيت وأنجلينا جولي أثناء علاقتهما قبل سنوات، مشروع بعنوان الشوارع النظيفة، فى القارة الأميركية، والمعروف أن بيت وأنجلينا تبرعا بمليون دولار لتقديم مساعدات تعليمية للأطفال الذين تأثروا بالحروب.
جين جودال:
متخصصة بعلم السلوك والأنثروبولوجيا، كما أنها سفيرة الأمم المتحدة للسلام، ومن أشهر أنصار البيئة، بسبب نشاطها البيئي، وعملت في العديد من القضايا المرتبطة بالرفق بالحيوان، ومجلس إدارة مشروع حقوق غير البشر، ولديها معهدها الخاص وتواصل النضال من أجل حماية الحيوانات والبيئة، وتتبنى برنامجها الشبابي Roots & Shoots ولديه أكثر من مئة وخمسين ألف عضو في مئة وثلاثين دولة.