قصص النجوم مع العفاريت: خالد الصاوي ضربه وغادة عادل تحدثت معه!
مواقف النجوم مع الجن والعفاريت وصلت إلى الشجار معهم، خالد الصاوي تبادل الضرب مع عفريت في مكتبه، وعبير صبري استيقظت على أصوات غريبة تناديها، تعالوا نتعرف على أبرز مواقف النجوم مع العفاريت.
خالد الصاوي
تحضيرات خالد الصاوي لفيلم الفيل الأزرق، جعلته في حالة أرق وتعب نفسي، فكان عليه أن يتعمق في قراءة علم النفس والاستعانة بمتخصصين.
جلس خالد الصاوي أياما كثيرة بمفرده في المكتب وظهر له عفريت وتبادلا الضرب، ووعلق عما حدث قائلا: "ظهر وضربته وضربني وكسرنا المكتب، وأنا ما بقولهاش لأن محدش بيصدقني"، لتسأله المذيعة عن ماذا ظهر؟ أجاب الصاوي: "اللي ما يتسمى، وأكلت علقة!".
بشرى
تعرضت بشرى لواقعة غريبة أثناء وجودها في الأردن، فبعد زيارتها إلى مكان يطلق عليه صهاريج الجن وجدت التشيرت الذي ترتديه أصبح مرسوما عليه مثلث أبيض بداخله رسومات غريبة.
وأكد المرشد السياحي أن زوار هذا المكان تحدث لهم أشياء غريبة بعد زيارة المكان.
عزت أبو عوف
عاش عزت أبو عوف في فيلا مسكونة بالعفاريت أكثر من 20 عشرين عاما.
عانت أسرته من هذا المنزل بسبب شبح شيكوريل الذي كان يتجول في المنزل، وبعد سنوات طويلة اضطروا إلى مغادرة المنزل بسبب انزعاج الضيوف.
عبير صبري
تجسيد عبير صبري دور مشعوذة جعلها ترى عفريتا، فبعد تجسيدها أحد المشاهد وهي ترتدي جلبابا أبيض ملطخا بالدماء، رأت جنا واستيقظت من نومها على أصوات غريبة.
وعما حدث قالت عبير صبري: "دي كلها طاقات سلبية، في مشهد زار عدته 3 أو 4 مرات في مسلسل ألوان الطيف، مثلت فيه من جوايا مش من بره، وعشت مع الشخصية دي 4 أو 5 شهور، وحبتها هي والنمط الغريب اللي عايشة فيه، ووقعت تحت تأثيرها، وهي ملبوسة بالجن".
تابعت عبير صبري: "بدأت أشوف الجن ده، مش توهم، شوفته في الحلم، وبدأت أصحى من النوم وأسمع حاجات ترزيع تصحيني، ودي كانت حقايق وكنت مدركة".
وعن كيفية تخلصها من الجن أوضحت: "تقعدي تتجاهلي والبؤرة اللي إنتي مركزة عليها دي تبعدي عنها وتلعبي دور تاني".
عمر خورشيد
تردد أن عمر خورشيد تعرض لمس من الجن قبل وفاته، حيث كان يجلس وحيدا في مكتبه وانقطعت الكهرباء، فحاول إشعال الشموع لكن الجن كان يطفئها.
غادة عادل
التقت غادة عادل الجن مرتين في منزل أحد أقاربها بليبيا، في المرة الأولى ظهر لها في الحمام وأمسك بقدمها وهي خارجة من البانيو لتفقد وعيها، وفي المرة الثانية رأت خياله وتحدث معها وقال لها: "لو قولتي إنك شوفتيني هتندمي".
مها أحمد
عاشت مها أحمد في منزل مسكون أثناء وجودها في الإسكندرية، وكانت دائما تشعر بأنفاس شخص قريبة منها، خاصة وقت النوم.
واكتشفت بعد ذلك أن المنزل مسكون بأرواح أم وبناتها الأربعة.
أمير كرارة
اضطر أمير كرارة إلى مواجهة عفريت أثناء تجوله في شارع قريب من منزله، وتابع قائلا: "الشارع ده كنا بنسميه شارع الوحوش واحنا صغيرين، عشان كان في مستشفى وباب مشرحة، كنا نطلع بالعجل واحنا صغيرين، نجري ونصوت في الشارع ونعدي الناحية التانية".
تابع: "رجعت وأنا كبير قررت أرجع أمشي في الشارع ده وحشني، فجأة لقيت رجل بتجري ورايا وكل ما أبص ورايا مابلاقيش حاجة، مرة في اتنين في تلاتة والرجل عمالة بتقرب ومعييش حاجة حد يسرقها، فبصيت في إزاز العربية جمبي أشوف مين، لقيت خيال رافع حادة ونازل على دماغي هيموتني، ولولا إني أخدت بالي وحولت راسي شوية كنت مت".
وتلقى أمير ضربة بالمطرقة على رأسه ودخل المستشفى، وبعد شفائه ذهب مع شقيقه إلى مكان الحادث ليفاجأ بأن باب المستشفى الذي دخل منه مغلق منذ سنوات.
واختتم أمير كرارة أن باب المستشفى كان مغلقا تماما ولا مجال للدخول منه، لأن شجراً كثيفاً نما عليه منذ سنوات طويلة، لاستياء اهل المنطقة من أصوات الصراخ التي كانت تصدر من أهل الموتى لدى خروجهم منه، وهو ما أدهشه هو وشقيقه.