منى فاروق: أزمة فيديوهات هددت مستقبلها وتجاهل منتجين دفعها للاعتزال
يبدو أن أزمة الفيديوهات التي عانت منها منى فاروق لم تنته إلى الآن، فما زالت الشابة المصرية تعاني من توابعها معتبرة أن عدم توافر الفرص المناسبة له بسبب هذه الأزمة.
حاولت منى فاروق خلال الفترة الماضية الخروج من المأزق إلا أنه لم تنجح في ذلك بشكل كامل، لتنشر عبر حسابها الشخصي رسالة تطالب فيها بتوفير فرصة عمل.
وقالت منى فاروق في رسالة كتبتها عبر حسابها الشخصي على تطبيق إنستغرام: "مساء الخير الكلام اللي بقوله دا خارج خالص عن فكرة إني آخد التريند وأعمل زي أي حد أنا قُلت أعتزل الفن لسبب واحد إن هو دا مصدر رزقي الوحيد اللي أنا بحبه وعاوزة أشتغله، لكن لما أوصل لمرحلة إني مش عارفة أدفع إيجار بيتي حاجة تتعب أنا محتاجة أشتغل عشان أعيش زي أي بني آدمة”.
واستكملت منى فاروق مناشدتها قائلة: "أنا غلطت وربنا بيسامح ليه البني آدمين مش عاوزين يسامحوا أنا بسمع بودني لا بلاش منى عشان الفيلم والدعاية ما يضرش الفيلم أو المسلسل ليه يا ربي أنا بقيت منبوذة من كل الناس أنا مش طالبة غير أشتغل الحاجة اللي بحبها عشان أعرف أعيش”.
وفي آخر رسالتها كتبت: "المجتمع حاططني في المكان الوحش بس مش يمكن عاوزة أبقى كويسة زي أي واحدة ليه يتقفلوها قدامي في كل حاجة عشان كدة أنا بناشد الدكتور أشرف زكي والأستاذ أشرف عبد الباقي وشركات الإنتاج محتاجة الشغل عاوزه أعرف أعيش ولما قولت قرار اعتزال من أجل لو حد شافني بشتغل في محل لبس أو أي شغل ميقولش إيه ده والله مش طالبة غير اشتغل أبوس ايديكم عاوزه أشتغل”.
المزيد:
