إطلالات رهف القحطاني التي أثارت الجدل
تاريخ النشر: : الأحد، 14 أغسطس 2022

إطلالات رهف القحطاني التي أثارت الجدل

أحدثت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي رهف القحطاني​ ضجة كبيرة بعد إطلالتها الأخيرة التي وصفها البعض بأنها غير موفقة.

فستان رهف القحطاني من غوتشي يثير الجدل

سخر المتابعون من فستان وذ نكهة وحقيبة اليد.. التي جعلت رهف تبدو أكبر سنا، ولا يساوي قيمتهما التي وصلت إلى 49 ألف دولار.

ردت رهف على الانتقادات وقالت إنها أحبت إطلالتها بالفستان ولا يهمها السخرية والهجوم عليها، مشيرة إلى أنها اعتادت أن تكون مادة دسمة للتفاعل لكنها لم تتوقع أن تكون ترند بسبب هذا الفستان المحتشم مقارنة بما ارتدته سابقا.

الفستان باللونين الأسود والموف بفتحة ساق طويلة وحملت حقيبة يد بنفس لون الجزء العلوي من الفستان
وفقا لكلامها هي أول خليجية ترتديه.. وجاء مضبوطا على مقاسها، وكان التغيير الوحيد الذي فعلته أنها أضافت البطانة وعرضت نماذج للفستان بدونها.

فستان رهف القحطاني شبيه بفستان رانيا يوسف

وكان فستان رهف القحطاني شبيها بفستان الفنانة المصرية رانيا يوسف المثير للجدل في عام 2018، لكن يبدو أن رهف قررت الابتعاد عن مصير رانيا ووضعت البطانة.. ومع ذلك تعرضت للهجوم أيضا.

دافعت رهف عن ذوقها الشخصي باستماتة، مؤكدة أنها لن تنصاع لآراء الآخرين فيما ترغب فيه لنفسها، وليست مهتمة بثمن الفستان أو الحقيبة طالما أعجبت بالماركة العالمية غوتشي، وعلى حد قولها تريد "تدلع نفسها".

إطلالات رهف القحطاني المثيرة للجدل في المالديف

وهي ليست المرة الأولى لرهف، فهي دوما على موعد مع الإثارة والجدل بسبب إطلالاتها الجريئة، ومن وقت قريب، تم تغريمها 400,000 ريال مع مروج الرحيلي من قبل  هيئة الإعلام المرئي والمسموع في السعودية.

بسبب ظهورها بالحجاب بعد ارتدائها البكيني في المالديف مباشرة، ما اعتبره المتابعون استفزازا لمشاعرهم، ودافعت رهف عن إطلالة البكيني وقالت إنها حرية شخصية وليس لأحد التدخل في النيات.

عادت رهف من رحلة المالديف المثيرة للجدل، لإثارة الجدل من جديد بارتداء بلوزة ضيقة مفتوحة الصدر
وبنطلون باللون البيج الفاتح، أظهرت الإطلالة منحنيات جسدها ولاقت ردود أفعال غاضبة، وتهكم عليها المتابعين عندما ردت "أنا بنت رجال ومن قبيلة جسمي مو للاستعراض".

جلسة تصوير جريئة لرهف القحطاني

وقبلها قامت بجلسة تصوير احتوت على حركات جريئة جدا، ظهرت مستلقية على وجهها على السرير وترتدي فستان أحمر، وداعبت متابعيها قائلة:  المخرج عايز كده ورقصت وتمايلت على الأغاني الراقصة".

وبشكل مغاير لردود أفعالها المتوقعة، رضخت لرأي المتابعين وحذفت الفيديو و اعتذرت للجمهور عن عفويتها، وقبلها ارتدت فستاناً مكشوف الصدر وبدون أكمام أثار ضجة جعلت البعض يطلق حملة لمقاطعتها.

والآن رهف القحطاني ما زالت مستمرة في الإثارة بفستان أقل اغراءا من المرات السابقة، وتصدرت الترند بسبب اهتمام الجمهور بما ترتديه، فهل يعتبر هذا نجاح يحسب إلى شعبيتها أم ترصد واضح لكل ما تقدمه؟
 

المزيد: